الجمعة، يناير 22

حالة .!

.



.

ماعادَت تستهويني تلك النصوص الحزينة التي أجمعها منذ زمَن..
بعد أن لمستُ الفرح معك .. وعشقته


باتت أتفه كلمات [ السّعادة ] تُبهرني .!



هناك تعليق واحد: