الجمعة، يناير 8

عجباً ..




عجباً لقلبٍ كنتُ قلبه !
عجباً لنفسٍ كنتُ نفسه !
عجباً لعمرٍ كنتُ عمره !


شُلّ القلبُ بغتة
ماتت النفس فجأة
وضاع العمرُ للأبد ..
وقد احتمَل .!
عجباً له .. كيف رحَل .؟!

.

هناك تعليق واحد:

  1. عجباً كيف له أن يهنأ
    بعيدا عن ذلك المرفأ

    وطنا إحتضن ملامح قصة كان هو بطلها الأول وظننته الأخير ..ولكن
    عجباً

    ردحذف