الجمعة، يناير 8

يحبني .. لا يحبني !

.





امتلأت غرفتي بأوراق الورد ..
وتعِبت أصابعي من العدّ
يحبني .. لا يحبني ! وماذا بَعد ؟!
أتراهُ يذكرني ويفكَر بي ..؟
ويزدادُ حباً لي رغم هذا البعد !
أتراني فتاة أحلامه لازلت ؟
ورفيقته .. وحبيبته .. كما كنت !
أحالهُ كحالي ؟ أهائمٌ .. أعاشقٌ هو مثلي ؟
وذاكراً لحبنا .. ووافياً بالعهد ؟
ليتني ألقى إجابة ..
ليتني أجدُ رداً يضعُ لأسئلتي حد !
تكثرُ تساؤلاتي ..
وأعود لكَ يا ورد .!
يحبني .. لا يحبني .. أرجوكَ رُد .!
.

هناك تعليقان (2):

  1. خيفان كفّي عدّي..
    ويخلصو وراق الوردي..
    وإطلق يا قلبي ..
    ... ما بحبك ..!!!



    أخت....ك

    ردحذف
  2. خيفان كفّي عدّي..
    ويخلصو وراق الوردي..
    وإطلع يا قلبي ..
    ... ما بحبك ..!!!



    أخت....ك

    ردحذف