الأربعاء، يونيو 9

مِصر ..

.



وينتَشلُني الفرح ،،
حينَ تعبَق رئتيّ بهوائك ..
برائحة أرصفتك وشوارعك
.
يا مدينة الرّوح .. كم أحتاجكِ الآن .!

هناك تعليقان (2):

  1. وكم نحن بحاجة أكثر لمدينة تسكن الروح ولا نشعر بذاك الفقد المبتذل ..
    دمتي بخير

    ردحذف
  2. حنينك لها يسكنك..

    وأجزم أنك تسكنين كل من فيها..‏!‏

    ردحذف