الاثنين، يونيو 7

لا تسئ فهمي !

.

.
لا أحِنّ لك ..
ولا تحِنّ أذني لصوتك ..
نحن نستعينُ أحياناً بتفاصيلَ تافهة : كَـأنت .!
تذكّرنا بزمنٍ، عشناه ونحنّ له .. لفرط يأسنا من حاضِرنا ..
وإنني أحِنّ فعلاً لزمنٍ كانت راحة البال فيه تسكنني ..
ومن سوءِ حظي وجودكَ فيه !

فلا تسِئ فهمي ..
لا أحِنّ لك .!

هناك 3 تعليقات:

  1. هو لا يستحق هذا الحرف مثل هذا لابد أن يسكن الهامش..

    ردحذف
  2. رآقتُ ليِ الحروفُ ..
    لأنهُآ لمسستٌ إحسسآسسيُ حقاً

    أسسعُدنيِ قرُآتِ هذُآ ...

    =)

    ردحذف