الجمعة، مارس 5

رصاصة !

.

.

"صوت الرصاصة التي تسمعها لن تقتلك "

فشلَت هذه الجملة أن تكون مصدر طمأنينة لي !
ونجحت في أن تُرعبني من كل صوت..
فرصاصة كهذه قد تكون نتيجتها أسوأ .. وتصيبني بعاهة مستديمة !
لأصرُخ بعدها :

يا رصاصتي .. ليتني لم أسمعك !

>

هناك 5 تعليقات:

  1. مساحة مريحة بين كلماتك اشكرك جدا

    ردحذف
  2. أحببت النقاء
    الذي يغلف الـ "هنا"

    كوني بحب :)

    ردحذف
  3. ربما صوتها لن يقتلك ،،!
    لكنه يخدشك ،،!
    ويترك اثرا واضحا لا يمحى ،،!

    راقت لي حروفك وجدا ،،!
    ارق تحية لروحك ،،!

    ردحذف
  4. تلك هي زيارتي الأولى لـ حرمك الراقي
    وأجزم انها لن تكون الأخيرة

    ردحذف
  5. عثرت في مدونتك على طفلتي التي ظننت أني ‏
فقدتها..
    لأجدها تعود أنثى... ‏
بضفائر ‏
وثوب ‏
طفله..

    حماك الرحمن من أي صوت...‏!‏


    أم عمر

    ردحذف